قارن “كيهان” علي كريمي ومهران مودري بـ “هتلر” / يجب أن يجيبوا أمام المحكمة

كانت مهسا أميني فتاة صغيرة لديها أحلام صغيرة وكبيرة وجميلة ولكن بوفاتها المفاجئة أثرت على أسرتها والأمة كلها والسلطات وأخذت معها كل تلك الأحلام لكنها تركت درسا كبيرا وهو أن النظام و لن يتم تدمير الثورة بقصص قلة من المشاهير

المشاهير هم الأشخاص المؤثرون الذين اكتسبوا هذا التأثير والشهرة والثروة من خلال هذه الأمة والنظام الإسلامي الثوري ، ولكن الآن بعض الناس مهووسون بهذه الشهرة والشهرة والثروة ولديهم تخيلات جسيمة في رؤوسهم ويعتقدون أنهم يمكن أن يصبحوا قادة و يقود المجتمع

المشاهير مثل علي كريمي ومهران موديري وغيرهم ممن لم يكونوا قليلين ، على حساب المزيد من المال والثروة أو الإقامة والمواطنة ، أضافوا الوقود إلى النار ، حتى أصبحوا أحد قادة العدو الرئيسيين لأعمال الشغب في الشوارع.

هذه المرة فقد المشاهير سمعتهم بشكل سيء للغاية وتم خداعهم عن غير قصد ودون قصد بينما كانت حقيقة هذه الدعاية الإعلامية تحت كود محسا أميني سفك الدماء لموت فتاة صغيرة لأن وفاة هذه الشابة لا علاقة لها بإرشاد. الشرطة والدورية وادعاء الاعتداء كان ادعاءً سخيفًا لإثارة مشاعر الشباب.

موت أناس مثل محساء أميني وحتى شباب الوطن بكامله وتدمير مستقبلهم لا يهم علي كريمي ومهران ماديري وغيرهم من الأعيان الذين أخذوا ثرواتهم وثرواتهم وخططوا لهذه الاضطرابات في أراض أجنبية وأخرى معادية. من الخليج الفارسي قبل أشهر. إنهم يحبونه ويعتقدون أنه لا يوجد تهديد له ويرمون أذرعهم للأمام في الهجوم ويقولون ابقوا في الشارع وواصلوا الفوضى! لكن لماذا؟

كانت مهسا أميني فتاة صغيرة لديها أحلام صغيرة وكبيرة وجميلة ولكن بوفاتها المفاجئة أثرت على أسرتها والأمة كلها والسلطات وأخذت معها كل تلك الأحلام لكنها تركت درسا كبيرا وهو أن النظام و لن تدمر الثورة بقصص وأقاويل بعض المشاهير وكل هؤلاء الناس يجب أن يحاسبوا على دورهم في هذه الفوضى والفوضى. يجب أن يُحاسب الجميع في المحكمة وإلا ستكرر هذه العملية نفسها كما تكررت عدة مرات من قبل.

اقرأ أكثر:

21220

.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *