هذا حتى ردت أسرة خافاري ووسائل الإعلام الكندية على نشر هذا الخبر. ويعزز أسلوب وسياق الخبر المنشور في هذا الصدد الشكوك في أن هذه اللعبة الإعلامية ربما تم لعبها من قبل شخص خافاري من أجل إنكار مفتاح خافاري هو الرئيس التنفيذي السابق والهارب لبنك ميلي ، الذي فر من البلاد وذهب إلى كندا منذ أكثر من عقد من الزمان بعد اختلاس ثلاثة آلاف مليار تومان.
اقرأ أكثر:
21220
.