كتب الصحفي هام ميهان: كبار المسؤولين يتحدثون دائمًا عن الحاجة إلى التمييز بين “الاحتجاج” و “القلق” عند مواجهة التجمعات. لكن السؤال الرئيسي هو لماذا الخط الفاصل بين هاتين الظاهرتين ضعيف وغير واضح؟ لماذا وكيف وجدت قوى المعارضة الراديكالية الفرصة والسياق لشن شعارات تخريبية على الموجة الأولى من الاحتجاجات؟