حكاية “فارسية” عن “ختام سيدتين محجبتين” في صورة إمام زاده +

* انتشرت صور الصراع في ضريح الأمير الحسين على بعض مواقع التواصل الاجتماعي.

* صور غريبة لفتاتين محبوسين في باحة إمام زاده تظهرهما يتسلقان من بوابة الإمام زاده الرئيسية.

* سألنا الحاج محمد عزاجو رئيس مجلس أمناء الأمير حسين (ع) سبب ظهور هذه الصور.

* عشية ميلاد كريم أهل البيت (ع) لاحظنا جلبة في قسم النساء.

* شابتان تبلغان من العمر حوالي 20 عامًا ، بعد تلقي حفل الاستقبال ، وهما بالطبع لا يرتديان الزي المناسب ، تشاجروا مع خادم الشرف الذي كان مسؤولاً عن حفل الاستقبال.

* امتد هذا الصراع إلى ساحة الإمام زاده وتعرضت اثنتان من سيدات خادم للضرب والجرحى.

* لم يؤد تدخل المسؤولين الآخرين للسيطرة على الوضع إلى أي نتيجة ، وتسبب ضجيجهم في تجمع حشد كبير في ساحة الضريح ، وقيدوا حسين وأخذوا هؤلاء السيدات إلى مكتب الضريح حتى وصلت الشرطة وتعاملت مع الموقف. .

* لتقليل الالتهاب تم فتح باب المكتب ودفعهم للخارج وسحب الباب الرئيسي بتشجيع وتوجيه من عدد محدود من الاشخاص خارج العتبة وغادروا المكان واخيرا غادروا المكان بسرعة مع اثنين رجل وامرأة

حجة الإسلام رضا حاجي زين العابديني مدير عام الأوقاف:

* أشار التقرير الذي ورد عن الخلاف في منطقة الأمير حسين (ع) إلى أن الحادث لا علاقة له بالحجاب والعفة ، لكن الخلاف الذي نشأ كان يتعلق بقبول الاحتفال بعيد ميلاد.

* التفاصيل أن الحليب والكوماج نازري انتهى في باب الأخوات ، ويبدو أن هذا الأمر موضع نقاش وخلاف وتوتر مفصل.

* كما تم إغلاق مدخل الأمير حسين (ع) من قبل المسؤولين بسبب استدعاء للشرطة حتى يتمكن ضباط الشرطة من دخول الحادث وعقد اجتماع ، حتى وصلت الشرطة متأخرة على ما يبدو وانتهت الاضطرابات.

* يكون مدخل إمام زاده من الفناء عبر سياج تقفز عليه النساء وتترك الإمام زاده قبل وصول الشرطة.

* في الواقع كان هناك توتر وانزعاج حول حفل الاستقبال والإفطار ، بالطبع كان من الممكن إثارة هذه القضية وحلها برفق وسلم من قبل الخدم والسيدات على حد سواء.

اقرأ أكثر:

21220

.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *